تناقلت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الإجتماعي، مرّة أخرى إشاعة وفاة المدرب الوطني رابح سعدان.
وزعِمت هاته الصفحات، يوم أمس الخميس، أنّ مدرّب المنتخب الوطني السابق رابح سعدان، قد توفيّ بباريس. إلّا أنّ حسابات وصفحات أخرى، إضافة إلى وسائل إعلام محلية نفت الخبر وأكدّت أنّ المدرّب في صحة جيدة.
يُشار أنّ الإشاعة ليست الأولى من نوعها التي تطال رابح سعدان، حيث أنّ نفس الصفحات روّجت سابقا إلى نفس الخبر الكاذب، كما طالت إشاعات مماثلة عددا من الفنانين والشخصيات الوطنية، دون أن تتعرّض مصادر هذه الأخبار الكاذبة للغلق أو الحذف.
